دخلت دار الإفتاء المصرية، اليوم الثلاثاء، على خط الجدل المشتعل على مواقع التواصل الاجتماعي حول الترحم على الناشطة المثلية سارة حجازي، التي انتحرت قبل يومين في كندا.
وفي سلسلة منشورات على "فيسبوك" تناولت الدار عددًا من الموضوعات ذات الصلة، حيث ذكرت في أحد منشوراتها أن"الله عز وجل حرم الشذوذ الجنسي تحريمًا قطعيًا؛ لما يترتب عليه من المفاسد الكبيرة، ونوصي من كان عنده ميل إلى هذه الفعلة الشنيعة أن يبحث عن طبيب مختص ويحاول أن يعالج نفسه من هذا الداء القبيح، فالأديان السماوية جميعها رافضة لمسألة المثلية الجنسية باعتبار ذلك خروجًا عن القيم الدينية الراسخة عبر تاريخ الأديان كافة".
الله عز وجل حرم الشذوذ الجنسى تحريماً قطعياً؛ لما يترتب عليه من المفاسد الكبيرة، ونوصي من كان عنده ميل إلى هذه الفعلة...
Posted by دار الإفتاء المصرية on Tuesday, June 16, 2020
القَطْع بأَنَّ شخصًا بعينه لا يرحمه الله في الآخرة، أو لن يَدْخل الجنة أبدًا، والحَلِف بذلك؛ هو من التَّألي على الله وإساءة الأدب مع مَنْ رحمته وسعت الدنيا والآخرة سبحانه وتعالى.
Posted by دار الإفتاء المصرية on Tuesday, June 16, 2020
الإلحاد ظاهرة تحتاج إلى العلاج من قبل المتخصصين، حيث إن الملحدين ليسوا على درجة واحدة من الإلحاد، فالبعض منهم يكون لديه...
Posted by دار الإفتاء المصرية on Tuesday, June 16, 2020