طالب موسى الخنيزي، أصغر المخطوفين الثلاثة الذين عادوا لعائلاتهم الحقيقية في السعودية في واحدة من أغرب وأشهر حوادث الخطف في المملكة والعالم، بتعويض مادي من وزارة الصحة عن سنوات عمره الطويلة التي عاشها بعيدا عن عائلته.
وظهر الخنيزي الذي خطفته سيدة سعودية في الستين من عمرها الآن، وتدعى مريم، قبل نحو 21 عاما من مستشفى الولاة بالدمام عقب ساعات من ولادته، في برنامج تلفزيوني سلط الضوء على القضية التي تثير اهتمام السعوديين، وقال إنه يستحق تعويضا من وزارة الصحة.