الكرملين: بوتين يجتمع مع كيم ويشكره على دعمه للجيش الروسي
يبدو أن الهجوم العنيف الذي تعرض له الفنان محمد رمضان بسبب إطلالته المثيرة للجدل بمهرجان "كوتشيلا" مؤخرًا، ألقت بظلالها على الفنان أحمد سعد حيث تخلى في حفله الأخير عن الملابس التي اعتاد أن يظهر بها ووُصفت مرارًا بـ"المستفزة" و"غير اللائقة".
وربط كثيرون عبر منصات التواصل بين الضجة الكبرى التي انفجرت في وجه رمضان بسبب ارتدائه ملابس تبدو وكأنها "بدل رقص نسائية" في حفل لوس أنجلوس بالولايات المتحدة ، وبين ظهور سعد في حفله بأحد مولات القاهرة الكبرى مرتديا ملابس "بسيطة" و"لائقة"، على حد وصف البعض.
واقتصرت محاولات أحمد سعد لخطف الأنظار وإشعال الحفل على خوض تحدي "مفتقدني" الذي كان قد أطلقه قبل فترة وتفاعل معه الجمهور عبر مواقع التواصل، بهدف جعل الجمهور يغني الأغنية في مقاطع فيديو مختلفة وعرضها على "تيك توك"، لتحقق ملايين المشاهدات في وقت قصير.
وكثيرًا ما أثار أحمد سعد الجدل وأصبح في مرمى السخرية والانتقادات بسبب ظهوره بـ"ستايل" اعتبره كثيرون "شبيها بالنساء" مثل ارتداء الأقراط والملابس والإكسسوارات الغريبة.
وكان الفنان المصري محمد رمضان عاد ليثير موجة جديدة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن طرح تساؤلًا لمتابعيه حول اختياره لملابسه في حفله المقبل بمهرجان "كوتشيلا" الموسيقي، عقب الانتقادات الحادة التي طالته بسبب ملابسه الجريئة خلال حفله الأول.
ونشر محمد رمضان عبر حسابه على "إنستغرام" مقطع فيديو قصيرًا ظهر خلاله شخص يرتدي زيًا غريبًا على وقع أغنيته الجديدة "بحب أغيظهم"، متسائلًا عن رأي الجمهور في هذه الإطلالة المحتملة لحفلته القادمة.
وجاءت خطوة الفنان المصري لتؤكد تمسكه بأسلوبه المثير للجدل، متجاهلًا موجة الهجوم التي لاحقته مؤخرًا بسبب ملابسه.
ورأى البعض أن مظهره لا يتناسب مع تمثيل فنان مصري في حدث عالمي بهذا الحجم، بينما رأى آخرون أن اختياراته تندرج تحت حرية التعبير الفني، خاصة وأنها تتماشى مع طبيعة العروض الموسيقية على المسارح العالمية.
