شي لزعيم كوريا الشمالية: بكين راغبة في تعزيز التواصل الاستراتيجي مع بيونغ يانغ
كريستيانو رونالدو اسمٌ لا يُذكر إلا مقرونًا بالإنجازات، لكن خلف الأضواء والألقاب، يختبئ قلبٌ نابض بالإنسانية والوفاء.
إثر الرحيل المفاجئ لزميله ديوغو جوتا، اختار الدون أن يكون حاضرًا بطريقة مختلفة، أعمق من الحضور الجسدي.
لم تكن الكلمات كافية، فترجم مشاعره بموقف نبيل، حمل في طيّاته الوفاء والصداقة والرحمة.
تعهّد برعاية أبناء جوتا حتى يكبروا، ليمنحهم ما سُلب منهم فجأة: الأمان.
هذه اللفتة الصامتة، التي كشفت عنها الصحافة البرتغالية، كانت بمرتبة عزاء معنوي لأسرة اللاعب الراحل، خاصة بعد أن أبلغ رونالدو زوجته بهذا القرار في اليوم التالي للمأساة.
وقد جمعت بين رونالدو وجوتا لحظات مميزة داخل المنتخب البرتغالي، أبرزها التتويج بدوري الأمم الأوروبية.
تصرف رونالدو يجسد وفاء الرياضيين الكبار، ويمنح معنى آخر للإنسانية داخل الملاعب وخارجها.