دونالد ترامب، الوجه السياسي المثير للجدل، يعود إلى الواجهة ببقعة غامضة على يده أثارت كثيرًا من التساؤلات. تفصيل صغير أشعل عاصفة من التكهنات، بين من رآها دليلاً على عارض صحي، ومن فسّرها كمجرد خدش بسيط أخفي بعناية.
العلامة مغطاة على ما يبدو بطبقة مكياج خفيف.
وبينما التزم فريق ترامب الصمت، بدأ الأطباء في تقديم تفسيرات محتملة، تراوحت بين كدمة بسيطة إلى آثار سحب دم أو نتيجة ضربة خفيفة.
خبراء رأوا أنها قد تكون مجرد تفاعل موضعي، لكن وضوحها يعود لتقدم السنّ.
المتحدثة باسم ترامب اعتبرت الأمر طبيعياً، قائلة إنه "رجل ميداني يصافح الآلاف يومياً". إلا أن تكرار ظهور علامات مماثلة يثير تساؤلات، لا سيما أن عمر ترامب يقترب من الثمانين.