مسيّرة تستهدف سيارة على طريق بلدة مركبا جنوبي لبنان
لم تعد يد الذكاء الاصطناعي الطولى تقتصر على عوالم التكنولوجيا والطب وغيرها.. بل تسللت إلى كواليس هوليوود ودبت الرعب بين صفوف مشاهيرها.
”تيلي نوروود“ ممثلة افتراضية صُممت من جانب استوديو "شيكويا"، مع طموح معلن لجعلها سكارليت جوهانسون أو ناتالي بورتمان القادمة، وما أثار زوبعة من المخاوف إعلان الشركة المُصممة عن بدء كثير من الوكالات سباق التوقيع معها.
وأعادت الولادة الرقمية لـ“نوروود“ شبح المخاوف في أن تحل ثورة الذكاء الاصطناعي محل الإبداع البشري للممثلين، وهو بالأساس كان الدافع الرئيسي لإضرابات جماعية شلت هوليوود عام 2023.
خوارزميات نوروود تطرح سؤالا مهما هنا، لا يتعلق بقدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة الإبداع فحسب، بل حول حدود دوره في مستقبل صناعة الترفيه والسينما، فهل لخوارزميات لا تبكي ولا تضحك أن تحل مكان مشاعر الإنسان؟