فجّرت صحيفة "صن" البريطانية مفاجأة عندما كشفت عن خيانة الإكوادوري أنطونيو فالنسيا جناح مانشستر يونايتد لزوجته مع ممرضة بعد ساعات من خسارة فريقه في دربي مانشستر أمام سيتي يوم السبت الماضي.
وقالت الصحيفة إن اللاعب البالغ عمره 31 عامًا التقى الممرضة صوفي (24 عامًا) في أحد الفنادق عقب الخسارة أمام سيتي بهدفين مقابل هدف في "أولد ترافورد".
ورتب فالنسيا موعدًا مع الممرضة الحسناء بعد تبادل الرسائل الجنسية عبر الهاتف بعدما تعرف عليها عبر حسابه في انستغرام.
ووصل فالنسيا إلى أحد الفنادق في صباح اليوم التالي للخسارة وانتظر الدولي الإكوادوري الذي وصل للفندق مرتديًا قميصًا رمادي اللون وبنطالا من الجينز وقبعة ومكثا سويًا في الغرفة نحو 40 دقيقة.
وشارك فالنسيا في خسارة فريقه أمام واتفورد بثلاثة أهداف مقابل هدف يوم الأحد قبل أن يتم استبداله في الشوط الثاني.
والتقى فالنسيا، الذي لديه ابنة عمرها عشر سنوات من زوجته زويلا مينيسيس مع الممرضة صوفي في مطار مانشستر هيلتون بعد أن حضرت خصيصا من بلدها النرويج لمقابلته.
وتزوج فالنسيا من زويلا منذ 12 عامًا وهي تعمل كسفيرة لبلادها الإكوادور في منظمة اليونيسيف.
وسبق وهنأت صوفي صديقها الجديد فالنسيا على أدائه الرائع في الفوز المتأخر على هال سيتي بهدف نظيف في الجولة الثالثة من البريميرليغ.
