ما زال النجم البرازيلي الشاب إندريك، مهاجم ريال مدريد، وزوجته عارضة الأزياء غابرييلي ميراندا، يثيران الجدل بشروط وعهود جديدة في علاقتهما.
وقدم الثنائي لبعضهما عهودًا جديدة تؤكد الحب والوفاء والرغبة في البقاء معًا مدى الحياة، وهي عهود جعلتهما يبكيان تأثرًا أثناء قراءتها، كما تأثر كل الضيوف باكين.
وقال إندريك البالغ 19 سنة في عهده الجديد لزوجته : "منذ قبلتنا الأولى، شعرت أن هناك شيئًا مميزًا بيننا. مع كل يوم يمر، يزداد يقيني أن القدر أخذنا إلى هناك فقط ليوحدنا. لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية على وجودك بجانبي منذ ذلك الحين، على دعمك لي، على تشجيعك لي، على إيمانك بي عندما كنت أشك في نفسي. أحب كل لفتة منك. أحب كل قبلاتك، أحب ضحكتك (حتى لو كانت أطول). إنه الصوت الذي يضيء يومي، الذي يمنحني الشجاعة ويجعلني أقع في حبك أكثر فأكثر. أنتِ.
أعدكِ بأن أعتني بكِ بكل حبي. أعدكِ بأن أسعى جاهدًا لإسعادكِ كل يوم، حتى لا ينقصكِ شيء. أحبكِ كما لم أحبكِ من قبل".
أما زوجته غابرييلي ميراندا البالغة 22 عامًا، فقالت : "بعد عطلة نهاية أسبوع في إلهابيلا، لم أعرف كيف أخبر الناس كيف كان اهتمامكِ بي مختلفًا. شكرًا لك على عدم تخليك عنا أبدًا. الله وحده يعلم كم كنتُ بحاجة إليك. أنت دعوتي المُستجابة. لقد طلبتُ السلام والحب والسعادة، ووهبني الله إيّاك، فأضاء كل شيء. أنت لست مجرد حب حياتي، بل أنت الحياة التي تُحبني. أعدك بأن أكون سندك، سلامك، بيتك. أختار أن أحبك اليوم وكل يوم من كل قلبي حتى يعود يسوع.
"وأمام الله وجميع الحاضرين، سأختارك لبقية حياتي. وكم كنا محظوظين في صغرنا، لأتمكن من حبك مدى الحياة. لذا أعدك بهذا الوعد: أينما ذهبت سأذهب، وحيثما بقيت سأبقى، شعبك شعبي، وإلهك إلهي. فليعاقبني الله بكل شدة إن لم يفصلني عنك إلا الموت. أحبك".
وقبل الزواج، ارتبط إندريك وغابرييلي بعقد حب يتضمن بعض البنود المثيرة المتصلة بترديد بعض الكلمات مثل "أحبك"، والسلوكيات الشخصية.