ذكرت صحيفة واشنطن بوست أمس الأربعاء أن تقارير وزارة الخارجية الأمريكية السنوية عن حقوق الإنسان تظهر أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تهدف إلى تخفيف انتقادات واشنطن لدول بعينها لديها سجل في انتهاك حقوق الإنسان.
وأشارت الصحيفة إلى مسودات مسربة للتقارير الخاصة بإسرائيل وروسيا والسلفادور، وقالت إنها أقصر بكثير من تلك التي أعدتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن.
ولم تصدر وزارة الخارجية رسميا تقارير هذا العام بعد، والتي تغطي وقائع العام الماضي. وعادة ما يتم إصدار هذه التقارير السنوية في مارس أو أبريل من كل عام.