جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي الأربعاء لبحث الغارات الإسرائيلية على الدوحة
توجه الناخبون في هونج كونج إلى صناديق الاقتراع اليوم الأحد للمرة الأولى منذ الإصلاح الانتخابي وسن قانون الأمن الوطني في المدينة.
وانتقد بعض النشطاء والحكومات الأجنبية والجماعات المدافعة عن حقوق الإنسان انتخابات المجلس التشريعي التي لا يترشح فيها إلا من تعتبرهم الحكومة "وطنيين".
وحث زعماء الحكومة في هونج كونج الناس على المشاركة في الانتخابات، وأكدوا أن الإصلاح الانتخابي وقانون الأمن الوطني كانا مطلوبين لضمان الاستقرار بعد الاحتجاجات التي اجتاحت المدينة في عام 2019.
وكان الإقبال على الانتخابات من أهم القضايا التي تناقَش في الانتخابات، وأرسلت الحكومة أمس السبت رسائل نصية لكل سكان هونج كونج تحثهم فيها على الإدلاء بأصواتهم.. ودعا بعض المعارضين الناس للمقاطعة كنوع من الاحتجاج.
وتحريض الناس على مقاطعة الانتخابات أو إبطال الأصوات كلٌّ منهما يُعد "جريمة" في هونج كونج.
وتُظهر المؤشرات الأولية أن الإقبال أضعف من الانتخابات التشريعية السابقة في 2019.
وقال بعض مَن وصلوا لدى فتح مراكز الاقتراع في الثامنة صباحا، إنهم جاءوا لأداء واجبهم المدني لضمان الاستقرار.