وقال التقرير؛ إن "بضع معتقلات سابقات وإحدى الحارسات أبلغن (بي.بي.سي) أنهن تعرضن أو شاهدن أدلة على نظام ممنهج للاغتصاب الجماعي والاعتداء الجنسي و
التعذيب".
وتنفي بكين بشدة الاتهامات بارتكاب انتهاكات في شينغيانغ، وقالت: إن "المجمعات التي أقامتها في المنطقة توفر تدريبا مهنيا للمساعدة في القضاء على التطرف الإسلامي والنزعات الانفصالية ولتعليم مهارات جديدة. وإن أولئك الموجودين في تلك المنشآت تخرجوا منذ ذلك الحين".
وردا على سؤال اليوم الأربعاء عن تقرير (بي.بي.سي)، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية وانغ ون بين: إنه "يخلو من أي حقائق، وإن الأشخاص الذين قابلتهم (بي.بي.سي) ثبت بضع مرات أنهم ممثلون ينشرون معلومات كاذبة"..
وتتهم الولايات المتحدة الصين بارتكاب إبادة جماعية بحق الأويغور في شينغيانغ.