أعرب سياسيون سويسريون عن غضبهم وطالبوا بفتح تحقيق بعدما كُشف أن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ونظيرتها الألمانية استخدمتا شركة تشفير سويسرية للتجسس على حكومات حول العالم.
وقال الرئيس المساعد للحزب السويسري الاشتراكي "سدريك ويرموث" خلال مقابلة أجرتها معه هيئة "إس آر إف" للبث في وقت متأخر، يوم الخميس:"كيف يمكن لأمر كهذا أن يحصل في بلد يدّعي أنه محايد على غرار سويسرا؟".