ترامب يوقع أمرا تنفيذيا يجيز فرض عقوبات على دول متواطئة في احتجاز أمريكيين "بشكل غير قانوني"
خطفت ميغان ماركل الأضواء بإطلالة لافتة وحديث صريح عن حياتها كأم ورائدة أعمال، خلال حضورها مع زوجها قمة "تايم 100" بنيويورك، في حين بدا الأمير هاري "مرافقًا" أكثر منه نجم المناسبة، بحسب ما أوضحت اختصاصيّة لغة الجسد جودي جيمس في حديث حصري مع "ديلي ميل".
وقالت جيمس: "سواء كان هاري يقود الموقف أو يتوارى خلفه، فإنّه يظهر في دور (الاحتياطي) من جديد، حيث بدت حركاته الجسدية متوترة مقارنة بثقة ميغان المتقدّمة دائمًا".
فعند وصول الزوجين إلى القمة، تولّى هاري مرافقة ميغان من السيارة إلى الداخل، ثمّ انتظرها خارج المنصة بعد انتهاء حديثها. غير أن تعابير جسده كانت، بحسب جيمس، "أقل إشراقًا من ميغان، وستره المفتوحة ووضعيته الجسدية توحي بعدم الارتياح".
وسلطت "جيمس" الضور على إيماءة محدّدة قالت إنّها تعكس "مكانة ميغان كمشهورة"، وهي ما أطلقت عليه "الذراع المكسورة”، حيث كانت يداها تتدلّيان من المعصم بزاوية 45 درجة، ووصفت ذلك بأنه "دلالة على مكانة من لا يحتاج لاستخدام يديه؛ لأن هناك من يقوم بذلك عنه".
وأضافت: "في الصور، تعمل ميغان على جذب الكاميرات، بينما يبدو هاري في الخلف، يوجّه النظر نحوها، ما يمنحها صفة الوصول البارز للنجم".
ولدى خروجهما من الحدث، ظهر هاري وهو يلتفت لميغان، في ما وصفته جيمس بـ"إيماءة المراجعة"، بينما بدت ميغان تمسك يده في محاولة لإعادة لمسة رومانسية أمام الكاميرات.
وفي حديثها خلال القمة، فتحت ميغان قلبها قائلة إنها تعطي نفسها "المجال والرحمة لارتكاب الأخطاء"، وتحدّثت عن مشروعها الجديد As Ever، إضافةً إلى تفاصيل عائلية مثل فقدان ابنها آرتشي لأول سنّ له، آملة أن تعود إلى المنزل قبل أن يقع السنّ.
ونجحت ميغان في جذب الأضواء أكثر بأناقتها، حيث ارتدت بدلة من "رالف لورين" بقيمة تجاوزت 5 آلاف جنيه إسترليني، مع مجوهرات تخطّت قيمتها 35 ألفًا، من بينها ساعة "كارتير" الذهبية التي ورثها الأمير هاري عن والدته الأميرة ديانا.